أخبارنا المغربية : 28/03/2016
أكدت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر أن العبارة التي تم تداولها لدى بعض المنابر الإعلامية، والمقتطفة من مداخلة للوزير، لحسن الداودي، وتم الترويج لها على أنها دعوة إلى خوصصة التعليم، كانت تخص رؤساء الجهات في معرض دعوتهم إلى المساهمة في الاستثمار في تمويل التكوينات والتجهيزات.
وأفادت الوزارة في بيان توضيحي، أن العبارة التي نشرتها صحيفة إلكترونية وتداولتها باقي المنابر الإعلامية، تم تأوليها بهتانا على أنها موجهة لآباء وأولياء أمور الطلبة والترويج لها على أنها دعوة إلى خوصصة التعليم، و"تم بترها من سياقها الأصلي بغية شد انتباه القارئ وتغليطه".
وأعرب الوزير الداودي عن أسفه لما تم الترويج له، "غالبا بسوء نية"، داعيا عموم المواطنين إلى التحقق مما تم ذكره بهذا الخصوص، ومحيلا في مقدمة البيان إلى النص الحر في الفقرة التي وردت فيها العبارة المشار إليها: "... اللي بغا يقري ولادو خصو يدير يدو في جيبه كذلك...".
وأكدت الوزارة في بيانها التوضيحي أن خطاب الداودي كان مباشرا ويخص رؤساء الجهات نظرا لما تتوفر عليه الجهة من موارد مالية يمكن ضخ جزء منها في تطوير الجامعة باعتبارها ركيزة أساسية للتنمية الجهوية والمحلية، داعيا إياهم إلى المساهمة في الاستثمار، خاصة في تمويل التكوينات والتجهيزات التي من شأنها الرفع من مردودية الجامعة المغربية ومواكبة سوق الشغل بهدف التخفيف من حدة البطالة في صفوف الخريجين.
ا
أكدت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر أن العبارة التي تم تداولها لدى بعض المنابر الإعلامية، والمقتطفة من مداخلة للوزير، لحسن الداودي، وتم الترويج لها على أنها دعوة إلى خوصصة التعليم، كانت تخص رؤساء الجهات في معرض دعوتهم إلى المساهمة في الاستثمار في تمويل التكوينات والتجهيزات.
وأفادت الوزارة في بيان توضيحي، أن العبارة التي نشرتها صحيفة إلكترونية وتداولتها باقي المنابر الإعلامية، تم تأوليها بهتانا على أنها موجهة لآباء وأولياء أمور الطلبة والترويج لها على أنها دعوة إلى خوصصة التعليم، و"تم بترها من سياقها الأصلي بغية شد انتباه القارئ وتغليطه".
وأعرب الوزير الداودي عن أسفه لما تم الترويج له، "غالبا بسوء نية"، داعيا عموم المواطنين إلى التحقق مما تم ذكره بهذا الخصوص، ومحيلا في مقدمة البيان إلى النص الحر في الفقرة التي وردت فيها العبارة المشار إليها: "... اللي بغا يقري ولادو خصو يدير يدو في جيبه كذلك...".
وأكدت الوزارة في بيانها التوضيحي أن خطاب الداودي كان مباشرا ويخص رؤساء الجهات نظرا لما تتوفر عليه الجهة من موارد مالية يمكن ضخ جزء منها في تطوير الجامعة باعتبارها ركيزة أساسية للتنمية الجهوية والمحلية، داعيا إياهم إلى المساهمة في الاستثمار، خاصة في تمويل التكوينات والتجهيزات التي من شأنها الرفع من مردودية الجامعة المغربية ومواكبة سوق الشغل بهدف التخفيف من حدة البطالة في صفوف الخريجين.
ا
هذا ما كان يقصده الوزير الداودي بعبارة :" لي بغا يقري ولادو يدير يدو في جيبو"
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire