محمد اسليم ـ أخبارنا المغربية : الثلاثاء 29 مارس 2016
شهدت الثانوية التأهيلية العودة السعدية بمراكش مساء اليوم الإثنين تنظيم نزيلات القسم الداخلي لوقفة إحتجاجية مرفوقة بمقاطعة للدروس وذلك إحتجاجا على مطالبتهن بتأدية ثمن ما تمت سرقته من الداخلية في عطلة نهاية الأسبوع، وفي غيابهن، الأمر الذي رفضته التلميذات وأولياء أمورهن، والذين اعتبروا الإقامة بالداخلية المذكورة تهديدا لسلامة بناتهن في غياب عناصر الأمن والحراسة الكافية.
هذا وتعرضت داخلية العودة السعدية للسرقة نهاية الأسبوع ما قبل الماضي 19/20 مارس، الأمر الذي تكرر الأسبوع الموالي 26/27 في ظل صمت مريب للإدارة...
محتجات اليوم رفعن أصواتهن تنديدا بغياب الأمن وأيضا بالإستهتار بسلامتهن وأمانهن ورفضا لتأدية ثمن ما سرقه غيرهن... بل إن البعض منهن وخصوصا تلميذات الجذع المشترك علوم وجدنها فرصة للمطالبة بأستاذ يعوض أستاذة مادة الفيزياء الغائبة في رخصة مرضية خصوصا وأنهن في سنة إشهادية وعلى أبواب الإمتحانات. فهل سيصل صوت المتضررات للمسؤولين عن قطاع التعليم بالمديرية الإقليمية بمراكش؟ أم أن سياسة كم حاجة قضيناها بتركها كفيلة بالوصول بالسنة لنهايتها كيفما كانت تلك النهاية؟
شهدت الثانوية التأهيلية العودة السعدية بمراكش مساء اليوم الإثنين تنظيم نزيلات القسم الداخلي لوقفة إحتجاجية مرفوقة بمقاطعة للدروس وذلك إحتجاجا على مطالبتهن بتأدية ثمن ما تمت سرقته من الداخلية في عطلة نهاية الأسبوع، وفي غيابهن، الأمر الذي رفضته التلميذات وأولياء أمورهن، والذين اعتبروا الإقامة بالداخلية المذكورة تهديدا لسلامة بناتهن في غياب عناصر الأمن والحراسة الكافية.
هذا وتعرضت داخلية العودة السعدية للسرقة نهاية الأسبوع ما قبل الماضي 19/20 مارس، الأمر الذي تكرر الأسبوع الموالي 26/27 في ظل صمت مريب للإدارة...
محتجات اليوم رفعن أصواتهن تنديدا بغياب الأمن وأيضا بالإستهتار بسلامتهن وأمانهن ورفضا لتأدية ثمن ما سرقه غيرهن... بل إن البعض منهن وخصوصا تلميذات الجذع المشترك علوم وجدنها فرصة للمطالبة بأستاذ يعوض أستاذة مادة الفيزياء الغائبة في رخصة مرضية خصوصا وأنهن في سنة إشهادية وعلى أبواب الإمتحانات. فهل سيصل صوت المتضررات للمسؤولين عن قطاع التعليم بالمديرية الإقليمية بمراكش؟ أم أن سياسة كم حاجة قضيناها بتركها كفيلة بالوصول بالسنة لنهايتها كيفما كانت تلك النهاية؟
سرقة داخلية إحدى الثانويات بمراكش تشعلها نارا بين الإدارة والتلميذات
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire