عاشت مدينة تمارة يوم امس الاثنين على وقع صدمة قوية ، كادت تتحول لولا الألطاف الإلهية إلى كارثة خطيرة ، ربما كانت ستخلف مئات القتلى و الجرحى ، حيث كاد خطأ تقني على مستوى سير القطارات أن يساهم في اصطدام قطارين يسيران في نفس السكة ، لكن في اتجاهين مختلفين .
موقع " تمارة سيتي " الذي أورد الخبر ، اكد أن الأمر يتعلق بقطاران سريعان كان احدهما متجها نحو الرباط ، و الثاني قبلة البيضاء، غير انهما كانا يستعملان نفس السكة .
و لولا نباهة السائقين و اتضاح الرؤية و وجود مسافة كافية تسمح بالتوقف، يضيف نفس المصدر ، لتحول المكان إلى كارثة إنسانية مائة بالمائة ، ليبقى السؤال المطروح بالنظر إلى هذا الخطأ الفادح هو : ماذا لو لم تكن الظروف مواتية لمثل هذا التوقف الذي انقذ الجميع من موت محقق ؟
هدا الخطأ الفادح احدث ارتباكا كبيرا في حركة السير بالسكك الحديدية خاصة بالمحور البيضاء الرباط .. و هو ما زاد من ارتفاع مدة التأخر المرتفعة اصلا ...
موقع " تمارة سيتي " الذي أورد الخبر ، اكد أن الأمر يتعلق بقطاران سريعان كان احدهما متجها نحو الرباط ، و الثاني قبلة البيضاء، غير انهما كانا يستعملان نفس السكة .
و لولا نباهة السائقين و اتضاح الرؤية و وجود مسافة كافية تسمح بالتوقف، يضيف نفس المصدر ، لتحول المكان إلى كارثة إنسانية مائة بالمائة ، ليبقى السؤال المطروح بالنظر إلى هذا الخطأ الفادح هو : ماذا لو لم تكن الظروف مواتية لمثل هذا التوقف الذي انقذ الجميع من موت محقق ؟
هدا الخطأ الفادح احدث ارتباكا كبيرا في حركة السير بالسكك الحديدية خاصة بالمحور البيضاء الرباط .. و هو ما زاد من ارتفاع مدة التأخر المرتفعة اصلا ...
هكذا نجا مئات المسافرين في قطارين مختلفين من كارثة حقيقية ...
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire