mercredi 16 septembre 2015

كلما دقت طبول الحرب متنا_الى فلسطين_

اين اترابي اين الغدير
اين الورود اين الزهور
تطايرت اوراقها عبر الاثير
والتويج انتحر
حتى الحجر
حتى المطر
هاتوا الكفن من حرير



شطآن وادينا
ضاقت بنا
فامددنا انفسنا
بجناحات من الوعد
ساحات
قد كانت ساحات
قضمت
فبتنا نلعب على وحي الحمى
كلما دقت طبول الحرب متنا
واصبح يؤنسنا كلام الرعد




زهدنا في اللعب المباح
وصنعنا من الصخر الاصم
الوانا من الياف الورد
من البنفسج
من كثر ما جاءنا الردى
بنينا له عريشا من العسجد

الا يانفس ان امنت بالله ربا
فاقنتي

ويا قلوب فاوجلي
واسجد ي


اين اترابي اين الثريد
اين غادات ك الفجر الجديد
اين دروب حينا العتيد
اين نسمة تهب كالعيد؟؟


كلما دقت طبول الحرب متنا_الى فلسطين_

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire